يَا مَنْ أَهْلَكَ مَا حَوْلَهُمْ مِنَ الْقُرَى، وَصَرَّفَ الْأٰيَاتِ، لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ❁ يَا مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ، وَلَمْ يَعْيَ بِخَلْقِهِنَّ ❁ مُحَمَّدٌ: يَا مَنْ يَعْلَمُ مُتَـقَلَّـبَـنَا وَمَثْوَانَا ❁ يَا مَنْ يَـبْلُو عِبَادَهُ حَتَّى يَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنْـكُمْ وَالصَّابِرِينَ، وَيَـبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ ❁ اَلْـفَـتْحُ: يَا مَنْ فَـتَحَ لِمُحَمَّدٍ فَـتْحًا مُبِينًا ❁ وَأَتَـمَّ نِعْمَـتَـهُ عَلَيْهِ، وَنَصَرَهُ نَصْرًا عَزِيزًا ❁ يَا مَنْ لَـهُ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ، وَكَانَ اللّٰهُ عَلِيمًا حَكِيمًا ❁ يَا مَنْ قَالَ ﴿رَضِيَ اللّٰهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُـبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْـزَلَ السَّكِينَـةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَـتْحًا قَرِيبًا﴾ ❁ يَا مَنْ أَرْسَلَ رَسُولَـهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّه۪، وَكَفَى بِاللّٰهِ شَهِيدًا ❁ اَلْحُجُرَاتُ: يَا مَنْ حَبَّبَ إِلَيْنَا الْإِيمَانَ وَزَيَّـنَـهُ فِي قُلُوبِنَا، وَكَـرَّهَ إِلَـيْـنَا ُالْكَفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ، أُولٰئِكَ هُمُ الرَّاشِدُونَ ❁ يَا مَنْ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ ❁ يَـا مَـنْ يَـعْلَمُ غَيْبَ السَّـمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ، وَهُـوَ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ ❁ قۤ: يَا مَنْ نَـزَّلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً مُبَارَكًا، فَأَنْـبَتَ بِـه۪ جَنَّاتٍ وَحَبَّ الْحَصِيدِ ❁ يَـا مَـنْ خَلَقَ الْإِنْسَانَ، وَيَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِـه۪ نَـفْسُهُ، وَهُوَ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ، مَا يُـبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَيْـهِ، وَمَا هُوَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ ❁ اَلذَّارِيَاتُ: يَـا مَـنْ أَخَذَ فِرْعَوْنَ وَجُنُودَهُ، فَـنَـبَذَهُمْ فِي الْيَمِّ وَهُوَ مُلِيمٌ ❁ يَا مَنْ أَرْسَـلَ عَلَى عَـادٍ الرِّيحَ الْعَقِيمَ، مَا تَذَرُ مِنْ شَيْءٍ أَتَتْ عَلَيْهِ إِلَّا جَعَلَتْهُ كَالرَّمِيمِ ❁ يَا اَللّٰهُ، إِنَّ اللّٰهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ ❁ اَلطُّورُ: يَا رَبَّ الطُّورِ، وَكِتَابٍ مَسْطُورٍ، فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ ❁ وَالْـبَـيْتِ الْمَعْمُورِ، وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ، وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ❁