اَلزُّمَرُ: يَا مَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا، إِنَّـهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ❁ يَا مَنِ الْأَرْضُ جَمِيعًا قَـبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِـيَمِيـنِه۪، سُبْحَانَـهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ ❁ اَلْمُؤْمِنُ: يَا مَنْ هُوَ غَافِرُ الذَّنْبِ، وَقَابِلُ التَّوْبِ، شَدِيدُ الْعِقَابِ، ذِي الطَّوْلِ، لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ، إِلَيْهِ الْمَصِيرُ ❁ يَا مَنْ يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ ❁ فُصِّلَتْ: يَا مَنْ قَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ، وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا ❁ يَا مَنْ هُوَ ذُو مَغْفِرَةٍ، وَذُو عِقَابٍ أَلِيمٍ ❁ يَا مَنْ هُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ مُحِيطٌ ❁ اَلشُّورَى: يَا مَنْ يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِنْ بَعْدِ مَا قَنَطُوا، وَيَـنْـشُرُ رَحْمَـتَـهُ، وَهُوَ الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ ❁ يَا مَنْ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ، يَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ إِنَاثًا، وَيَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ الذُّكُورَ ❁ اَلزُّخْرُفُ: يَا مَنْ رَفَعَ عِبَادَهُ بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ، لِـيَـتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا سُخْرِيًّا، وَرَحْمَتُهُ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ ❁ يَا مَنْ يَسْمَعُ سِـرَّ عِبَادِه۪ وَنَجْوَاهُمْ، بَلَى وَرُسُلُنَا لَدَيْهِمْ يَـكْـتُـبُونَ ❁ يَا مَنْ هُوَ فِي السَّمَاءِ إِلٰهٌ، وَفِي الْأَرْضِ إِلٰـهٌ، وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ ❁ اَلدُّخَانُ: يَا مَنْ هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ، رَبُّـنَا وَرَبُّ أٰبَائِنَا الْأَوَّلِينَ ❁ يَا مَنْ نَجَّى بَـنِي إِسْرَائِيلَ مِنَ الْعَذَابِ الْمُهِينِ، مِنْ فِرْعَوْنَ، إِنَّـهُ كَانَ عَالِيًا مِنَ الْمُسْرِفِينَ ❁ اَلْجَاثِـيَـةُ: يَا مَنْ سَخَّرَ لِعِبَادِه۪ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ❁ يَا مَنْ أٰتَى بَـنِـي إِسْرَائِيلَ الْكِِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّـبُوَّةَ، وَرَزَقَهُمْ مِنَ الطَّـيِّـبَاتِ، وَفَضَّلَهُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ ❁ يَا مَنْ لَهُ الْكِِبْرِيَاءُ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ، وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ❁ اَلْأَحْقَافُ: يَا مَنْ وَصَّى الْإِنْسَانَ بِـوَالِدَيْـهِ إِحْسَانًا، حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهًا، وَوَضَعَتْهُ كُرْهًا❁